وفي النظام العالمي الجديد، وخاصة بعد تطور الصناعة، زاد عدد السكان في المدن
الزيادة والتغيير في أنماط حياة الناس وعملية الوباء في السنوات الأخيرة.
ثم بدأ الناس في البحث عن نمط حياة بديل لأنفسهم.
بالإضافة إلى وظيفة الإسكان، يوفر المفهوم أيضًا خدمات مثل التنشئة الاجتماعية والأمن والخصوصية وإمكانية الوصول.
ويغطي العديد من الاحتياجات. عند هذه النقطة، يبدأ الناس في التركيز على حياة المجمعات السكنية.
المجمعات; مساكن عالية الجودة، تقدم مرافق مختلفة، ومرافق أمنية.
ومع ازدياد مفهوم وجودة الكمبوندات، تزداد الخدمات المقدمة في الكمبوند.
وتهدف هذه الخدمات إلى ضمان راحة السكان. مجمعات نمط الحياة، أولا
ورغم أنها ظهرت في الدول الغربية، في فترات لاحقة، وكذلك في تركيا،
الدول الآسيوية مثل الهند والصين، والدول اللاتينية مثل الأرجنتين والبرازيل والمكسيك
كما أنه شائع في الدول الأمريكية ودول شمال أفريقيا مثل مصر وتونس والمغرب.
هناك العديد من العوامل المهمة في انتشار المجمعات في تركيا.
هناك عوامل. ومنهم؛
- أرض قريبة من الطبيعة مطلة على الجبل أو البحر، وبعيدة عن وسط المدن المزدحمة المهام,
- البحث عن أرض ذات أرض صلبة في المدن الواقعة في مناطق الزلازل،
- مكان يمكن الوصول إليه بسهولة من المدينة ولكن يمكن فصله عن ضوضاء المدينة وحشودها.
- البحث عن مساحة للعيش,
- تدابير أمنية،
- المرافق مغلقة أمام البيئة ومقدمة فقط لمجموعة معينة من الناس
أول ظهور للمجمعات السكنية في تركيا كان على سواحل مرمرة والبحر الأسود في إسطنبول.
بدأ الأمر بقرى العطلات التي تم بناؤها. في البداية، كان مكانًا مؤقتًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع أو العطلة الصيفية.
هذه المنازل، التي كانت تستخدم كمباني سكنية، أصبحت فيما بعد مساكن دائمة مع تطور شبكة المواصلات.
تحولت إلى مباني سكنية. تم العثور على أمثلة لهذه المواقع لاحقًا خاصة في أنقرة.
وقد بدأ ينتشر بسرعة في مدن مثل:
- واحدة من المدن التي تناسب فكرة الحياة المتداخلة مع الطبيعة هي مدينة يلوا.
- موقعها الاستراتيجي الغني باللونين الأزرق والأخضر، بالقرب من العديد من المناطق والمرور
- إنها مدينة مريحة. إنها واحدة من أسرع المدن تطوراً وتحولاً في تركيا.
مدينة يلوا
لعبت الاستثمارات أيضًا دورًا مهمًا في تطوير يالوفا في السنوات الأخيرة.
كانت يالوفا واحدة من المدن المفضلة للمستثمرين المحليين والأجانب في السنوات الأخيرة.
عمران ترك رئيس مجلس الإدارة عبدالعزيز كاشف اوغلو موجود في يالوفا.
في عام 2017، كان مشروعها الأول، مشروع المروج، يتكون من 85 وحدة سكنية وفيلات منفصلة وشقق دوبلكس
سينيت يالوفا، والتي تقع في موقع يحتضن الطبيعة على أعلى تلة في منطقة جينارجيك في مقاطعة يالوفا.
تتمتع الشقق، بما في ذلك الطوابق الأرضية، بإطلالة على البحر وميزات معمارية خاصة.
لديها تصميم فريد من نوعه. يلبي كافة احتياجات ورغبات الأسر كالحياة داخل الكمبوندات.
وهو مشروع يحتوي على المرافق اللازمة لتلبية الاحتياجات. يتوفر داخل الموقع حمامات سباحة مفتوحة ومغلقة.
حمامات سباحة، صالة ألعاب رياضية، حمام تركي، ساونا، مقهى، مطعم وخدمة الأمن على مدار 24 ساعة
الغرض الرئيسي لشركة عمران ترك هو دمج مناطق المعيشة والعمل في بعضها البعض.
يوفر العيش في مجمعات سكنية كاملة المرافق العديد من المزايا:
1. الراحة: غالبًا ما توفر هذه المجمعات كل ما يحتاجه السكان على مقربة، بما في ذلك محلات البقالة والمطاعم وصالات الألعاب الرياضية والمرافق الترفيهية، مما يقلل الحاجة إلى السفر بعيدًا للحصول على الضروريات اليومية.
2. الأمن: يوجد في العديد من المجمعات السكنية نقاط دخول وأفراد أمن يتم التحكم فيها، مما يوفر للسكان شعورًا أكبر بالسلامة والأمان مقارنة بالعيش في الأحياء المفتوحة.
3. المجتمع: من خلال المرافق المشتركة مثل الحدائق والمسابح والنوادي، يتمتع السكان بالمزيد من الفرص للتواصل الاجتماعي وبناء شعور بالانتماء للمجتمع مع جيرانهم.
4. الصيانة: عادة ما يتم صيانة المناطق والمرافق المشتركة من قبل إدارة المجمع، مما يحرر السكان من عبء مهام الصيانة الفردية.
5. جودة الحياة: يمكن أن يساهم الوصول إلى وسائل الراحة التي تتم صيانتها جيدًا مثل الحدائق ومسارات المشي والمرافق الرياضية في تحسين جودة الحياة بشكل عام للمقيمين.
6. خدمات حصرية: تقدم بعض المجمعات خدمات إضافية مثل الكونسيرج أو التدبير المنزلي أو خدمات النقل، مما يزيد من راحة ورفاهية العيش هناك.